حقائق مغيبة في التربية

حقائق مغيبة في التربية
رحلة عميقة في دهاليز التربية، تكشف ما لم يُقل، وتضيء على ما أُهمل.
هل نقود أبناءنا بعشوائية دون وعي؟
هل نُفرّق فعلًا بين الطاعة الحقيقية والتربية السليمة؟
هل ندرك كيف تغيّر التربية الصامتة كل شيء دون أن نتحدث؟
وهل نعرف كيف تتشكل تحدياتهم العاطفية والاجتماعية من تفاصيل لا نراها؟
في هذا الكتاب، يأخذك المؤلف في رحلة علمية ونفسية وتربوية عميقة، تكشف الأخطاء الشائعة التي نرتكبها بحسن نية، وتعيد تعريف مفاهيم أساسية في علاقتنا مع أطفالنا.
هذا الكتاب ليس دليلًا تقليديًا، بل مرآة تضعك أمام واقع تجهله عن نفسك وتربيتك.
اقرأ هذا الكتاب… قبل أن تكرّر ما لم ينفع!
لسنا سيئين، لكننا في أحيان كثيرة… لا نعرف ما نفعله.
نربي بحبٍّ ممزوج بالخوف
في هذا الكتاب، ستكتشف كيف تترك التفاصيل الصغيرة في التربية أثرًا عميقًا في نفس الطفل،
ولماذا تكون بعض تصرفاتنا اليومية – رغم حسن النية – سببًا في بناء جيل مضطرب أو خائف أو خانع.
نبذة عن المؤلفة:
مدرّبة تربوية متخصصة في فهم سلوك الأطفال، بخبرة تمتد لأكثر من عشرين عامًا في العمل مع الأهل والمربّين والمعلمين.
عملت عن قرب مع مئات العائلات، ورافقت أطفالًا في رحلاتهم العاطفية والسلوكية، فسمعت ما لا يُقال، ورأت ما لا يُلاحظ.
تؤمن أن التربية ليست تعليمًا للسلوك بل فهمًا للنفس
وتقديم بدائل علمية وعاطفية تُشبه الطفل وتُشبه الإنسان الذي نريد أن نصنعه.